حقن الدهون في الساقين وكيفية الاجراء في تركيا

يساعد حقن الدهون في حل مشكلة تناسق الساقين. قد تكون أرجل بعض الأشخاص أرق بكثير من المعتاد. للتخلص من هذه الحالة، يمكننا أن نوصي بعلاجات تصحيح الساق عن طريق عمليات حقن الدهون.

إن تأملت قليلًا في هذا العالم وجدته يسير في اتجاهاتٍ متناقضة وإن تابعت البشر وجدت أمنية. أحدهم كابوس الآخر ومحنة شخصٍ حلم شخصٍ آخر. أغلب المشاكل المتعلقة بوزن الجسم التي تبدو لأذهاننا فور ذكر الموضوع هي مشكلة الوزن الزائد.

حقن الدهون في الساقين وكيفية الاجراء  في تركيا

ينظر أصحاب الوزن الزائد دومًا إلى الذين يعجزون عن اكتساب الوزن أو الذين يأكلون. بنهمٍ طوال الوقت دون أن يزداد وزنهم كيلوغرامًا واحدًا على أنهم مترفون ومدللون ويعيشون. في نعمةٍ لا يستطيعون رؤيتها ويعجزون عن الاستمتاع بها بنفس قدر حاجة أصحاب الوزن الزائد لها.

لكن النظر للأمر بتلك الطريقة هو ظلمٌ بينٌ واتخاذ منظورٍ معينٍ ضيقٍ دون النظر للصورة الكبرى وكشف الحقائق كلها وفهمها. أولئك الذين يملكون أجسادًا نحيلةً لدرجة أن تبرز ضلوعهم وعظامهم تحت طبقة الجلد ليسوا في نعمةٍ على الإطلاق ولا يشعرون بالسعادة من أجسادهم. التي تخرج في بعض الأحيان من نطاق الجسد البشري الطبيعي لتصبح أشبه بالهياكل العظمية.

في حين أن صاحب الوزن الزائد يبحث عن طرقٍ لفقدانه و وسائل لتنحيف الأفخاذ ستجد صاحب الوزن القليل يحارب لإيجاد وسيلةٍ. تمكنه من حقن الدهون في الساقين وإكساب ساقيه شكلًا أكثر مرونةً وطبيعية بدلًا من شكلها العظمي النحيل.

فقدان الوزن بكثرة والجسد النحيل يشكلان مشكلةً لصاحبهما مع مقاييس الجمال العادية. تمامًا كالمشكلة التي يعاني منها صاحب الوزن الزائد، فسواءً كان رجلًا أو فتاة مازال الجسد بحاجةٍ إلى القدر الأدنى. من الدهون والعضلات التي تعطيه شكله وتكسبه جاذبيةً وجمالًا. وعدم القدرة على اكتساب ذلك الوزن هو مشكلةٌ مزمنةٌ ومعضلةٌ حقيقية بدأ الطب بإيجاد علاجٍ لها مثل فكرة حقن الدهون.

المشاكل التي تستدعي حقن الساقين بالدهون

المشكلة الأولى والأكثر شيوعًا هي المشكلة الجمالية بسبب فقدان الوزن أكثر من اللازم. ومع بعض الناس فحتى لو حمل الجسد قدرًا لا بأس به من الدهون فمن الطبيعي أنها ستتركز في عدة أماكن أخرى. دون الساقين وهو ما يتركهما في نحولٍ شديدٍ ظاهرٍ حتى من أسفل الملابس.

كثيرًا ما يعاني أصحاب السيقان النحيلة تلك من صعوبةٍ في ارتداء الملابس القصيرة أو مواجهة الآخرين. بتلك السيقان غالبًا بسبب انتقادات الجميع وتعليقاتهم الساخرة ونظراتهم فتبدأ ثقتهم بأنفسهم وأجسادهم. بالانعدام ويحاولون إخفاء تلك العيوب خلف ملابس فضفاضة أو تعطي حجمًا وهميًا أمام الجميع لتجنب تلك المواقف.

هنالك عدة أسبابٍ أخرى تجعل الشخص بحاجةٍ إلى حقن الدهون للساقين مثل عيبٍ خلقي يولد به البعض يجعلهما غير متساويتين. في الحجم أو قابلية إحدى الساقين لتخزين الدهون أعلى أو أقل من الساق الأخرى الطبيعية. وذلك يتسبب في ظهور ساقٍ بحجمٍ عادي وساقٍ أخرى نحيلة لا تشبهها

تحدث مشاكل أخرى في الساقين بسبب حوادث سابقة أو أمراضٍ أصابت الشخص من قبل فسببت له مشكلةً في شكلهما. وغيرت من حجمهما أو خضع لإزالة جزءٍ من الأنسجة في إحدى ساقيه. من الممكن كذلك أن تنتج حوادثٌ مثل الكسر في عظمة الساق أو تعرض جلد الساق للاحتراق في ظهور نتيجةٍ كهذه تحتاج لذلك العلاج.

حقن الدهون في الساقين وكيفية الاجراء  في تركيا

فكرة عملية حقن الدهون

حقن الدهون في الساقين يعتبر في الواقع فرعًا واحدًا بسيطًا من مجمل عمليات حقن الدهون كلها. وهي مجموعةٌ من العمليات المعروفة والمنتشرة حول العالم. والتي تساعد الكثيرين على تعديل وتجميل العديد من الأماكن في أجسادهم. فبرغم وجود وسائل بديلة مثل الفيلر إلا أن حقن الدهون دائمًا ما أعطى نتيجةً أفضل بشهادة جميع من خضعوا له.

تعتمد فكرة حقن الدهون على وجود أماكن في الجسد تفتقر الخلايا والأنسجة الدهنية. لأي سببٍ من الأسباب سواءً بسبب مشكلةٍ طارئة أو مشكلةٍ موجودةٍ منذ الولادة أو حتى حدث الأمر طبيعيًا. مع التقدم في السن وفقدان الجسد لرونقه ومرونته وخلاياه الدهنية كما هو الأمر في الوجه واليدين.

يؤدي فقد الدهون إلى ظهور تلك المناطق من الجسد بشكلٍ غير جذابٍ بل وقبيحٍ في بعض الأحيان وتبدأ التجاعيد والترهلات في الظهور مثلما يحدث مع الوجه أو تصبح المنطقة صغيرةً وضئيلة الحجم مثل الساقين والخصر، ولاستعادة الشكل الطبيعي يكون الشخص بحاجةٍ لإعادة الخلايا الدهنية إلى تلك المناطق وجعلها تقوم بالدور الذي قامت به الخلايا الدهنية الأصلية.

ليس هناك مقياسٌ محددٌ أو ثابتٌ لكمية الدهون التي يجب أن تحتويها منطقةٌ معينةٌ. في كل البشر لأن الأجساد تختلف وتتناسب ونسبة الدهون في جسد شخصٍ قد تكون طبيعيةً. لكن نفس النسبة في جسد آخر قد تسبب المرض وتفقد الجمال، لذلك دائمًا ما يتم حقن الدهون اعتمادًا على التناسب بين أعضاء الجسم.

يمكن حقن الدهون في أي مكانٍ في الجسم بدءًا من الوجه واليدين والثدي وحتى الخصر والأفخاذ والساقين. وغالبًا ما يفضل الأطباء استخدام الدهون الذاتية وهي التي يتم استخلاصها وإزالتها. من جزءٍ من جسد الشخص قبل العملية ثم إعادة زراعتها مرةً أخرى في المنطقة المطلوبة.

حقن الدهون للساقين

المرشحون لعملية حقن الدهون للساقين

  • يجب على الشخص الذي يرغب في الخضوع لعملية حقن الدهون الذاتية في الساقين أن يمتلك قدرًا كافيًا من الدهون في محيط الخصر أو حتى أعلى الفخذين حتى يتمكن الطبيب من أخذ البعض من تلك الدهون وحقنها في ساقيه
  • يقع أصحاب العيوب الخلقية والسيقان غير المتشابهة والذين تعرضوا لحادثٍ أدى لتلك المشكلة على رأس القائمة بالتأكيد
  • يجب أن يكون الشخص الذي سيخضع للعملية في حالةٍ صحيةٍ ونفسيةٍ مستقرة
  • إذا كان الشخص يعاني من مشكلةٍ أو من مرضٍ معين يفضل البدء في علاج المرض قبل التفكير في الذهاب إلى الطبيب من أجل الحقن
  • من تشكل نحولة سيقانهم خطرًا أو تجعلهم عرضةً دائمةً للإصابة بالكسور والشروخ في عظام الساقين
  • الأشخاص الذين حاولوا اكتساب الوزن لكن أجسادهم لم تتقبل الأمر ولم يصلوا إلى أية نتائج

قبل حقن الدهون في الساقين

من المفضل من البداية أن تبحث عن سبب ظهور جسدك بهذا النحول مما يجعل ساقيك هزيلتين. لدرجة حاجتك لعملية حقن الدهون وتعتبر التمارين الرياضية. وزيادة بنيتك العضلية مع اتباع الأنظمة الغذائية الصحية من أفضل الحلول التي تحتاج التفكير فيها قبل التفكير في تلك العملية

استشر عدة أطباء وتحدث معهم في حالتك وإن كنت مرشحًا مناسبًا للعملية أم لا وإن كان هناك حلولٌ أخرى. تستطيع تجربتها قبل البدء في إجراءات الحقن. تحدث مع الطبيب الذي ستشق فيه وترتاح إليه عن تطلعاتك والنتائج التي تطمح بالوصول إليها وقدرة جسدك على التجاوب والتأقلم مع تلك النتائج

قبل البدء سيفحص الطبيب جسدك أولًا للتأكد من أنك سليمٌ ومعافى جسديًا ولست بحاجةٍ لتلقي أي علاج. ثم سيفحص قدرة جسدك على إعطاء الدهون وأفضل المناطق التي بإمكانه أن يستخلص الدهون منها ويقوم بحقنها في الساقين.

بعد ذلك يبدأ الطبيب بفحص ساقيك نفسهما وحساب التناسب بينهما وبين جسدك والكمية الدهنية التي تحتاجها. كل ساقٍ للوصول إلى النسبة الطبيعية ويقوم برسم خطوطٍ توضيحية على ساقك أثناء وقوفك تجعله يعرف عند الحقن الحد الذي سيتوقف عنده وتصبح الساق طبيعية.

تجميل الساقين

حقن الدهون في الساقين

  • الأشخاص الذين تعرضوا لحوادث معينة أدت الى نقص الدهون و تغير شكل الساق.
  • الأشخاص الذين لديهم تشوهات خلقية و عدم تشابه و تناسق بين الساقين.
  • كذلك الاشخاص الذين يشكل نحول سيقانهم خطرا على العظام و يؤدي الى كسور و اصابات فيها.
  • الأشخاص الذين حاولوا بطرق عدة كسب وزن و لم يحصلوا على النتيجة المطلوبة.
  • من المهم أن يمتلك الشخص الذي يرغب في اجراء عملية حقن الدهون الذاتية. في الساقين كمية مناسبة من الدهون في محيط الخصر أو في أعلى الفخذين لكي يتمكن الطبيب من الاستعانة بها لحقن الساقين.
  • على الشخص الذي يرغب في اجراء عملية حقن الدهون أن يتمتع باستقرار نفسي و حالة صحية جيدة.
  • على المرضى علاج أمراضهم و انتظار تحسن صحتهم قبل التوجه لإجراء العملية.

عملية حقن الدهون الذاتية في الساقين

تتم العملية في العادة على مرحلتين المرحلة الأولى هي عملية تشبه شفط الدهون من الخصر أو أعلى الفخذين. وتتم تلك العملية غالبًا تحت التخدير الموضعي لأنها بسيطة ولن تسبب ألمًا ضخمًا أو مشكلةً إن تم إجراؤها أثناء استيقاظ الشخص ووجوده في وعيه.

بعد إزالة الدهون يتم إخضاعها لجهاز الطرد المركزي حيث يقوم بفصل الأنسجة الدهنية وحدها دون الدم وبقية الشوائب العالقة فيها. ثم يضيف لها المضادات الحيوية لحمايتها من التلوث ويحتفظ الطبيب بتلك الأنسجة الدهنية في مكانٍ باردٍ حتى يحين وقت حقنها وإدخالها في الساقين.

يوم العملية غالبًا ما سينصحك الطبيب بالخضوع للتخدير الكلي لأن عملية الحقن قد تكون صعبةً أثناء وعيك. ويقوم الطبيب بحقن الدهون التي سبق واستخلصها وتوزيعها بالشكل المناسب في ساقك بحسب العلامات التي قام برسمها من قبل.

عند حقن الدهون للساقين من تحت الركبة حتى الكاحل يحدث الطبيب شقوقًا جراحيةً صغيرة خلف الركبة يبدأ بحقن الدهون من خلالها إلى الساق. أما لو كان الفخذ من الأجزاء المقصودة بالحقن فغالبًا يتم إحداث الشق الجراحي عند الحوض والحقن منه.

قد تستغرق العملية من ساعةٍ حتى ساعتين على حسب كمية الدهون التي تحتاجها ساقك وحاجة الطبيب إلى توزيعها تحت الجلد. في بعض الأحيان قد يبدأ الجسد باستهلاك بعض تلك الدهون لذلك سيحتاج الشخص لإعادة حقن الدهون للساقين مرةً أخرى. وسيستغرق الوقت ثلاثة أو أربعة أيامٍ حتى تبدأ الدورة الدموية اتصالها مع الدهون المحقونة وتغذيتها واعتبارها جزءًا من الجسد مرةً أخرى.

بعد عملية حقن الدهون في الساقين

من المؤكد أنك ستجد صعوبةً وألمًا بالغين في المشي والحركة بعد حقن الساقين بالدهون وستحتاج لشخصٍ يلازمك. بعد العملية يساعدك أولًا على العودة للمنزل ثم يساعدك على التنقل داخل المنزل وقت الضرورة لأنك لن تستطيع القيام بذلك بنفسك والتحكم بساقيك بشكلٍ كامل.

سيبدأ الألم في الزوال وستعود لممارسة أنشطتك والسير بشكلٍ طبيعيٍ مرةً أخرى تدريجيًا على مدار الثلاثة أسابيع الأولى بعد الحقن. قد تكون خلال عدة أيامٍ قادرًا على إزالة الضمادات والجلوس بدونها خلال اليوم وبالطبع ستحتاج لزيارة الطبيب عدة مرات خلال تلك الفترة للتأكد من سير الأمور بشكلٍ صحيح.

خلال الثمانية وأربعين ساعة الأولى بعد العملية من الطبيعي أن تجد انتفاخًا واحمرارًا وألمًا شديدًا في ساقيك. وذلك أمرٌ طبيعي لأن ساقك كانت معتادةً على وضعٍ معينٍ ثم تم حقن شيءٍ فيها غير من حجمها ووضعها وما زال يعتبر غريبًا عنها حتى يبدأ الجسم في التعرف على الأنسجة الدهنية وربطها بالدورة الدموية وتغذيتها.

في تلك الفترة والتي تبلغ عدة أيامٍ وقد تصل لأسبوعٍ يفقد بعض الناس كمياتٍ من الدهون التي تم حقنها لأن الجسم. يذيبها ويتخلص منها باعتبارها شيئًا غير حيويٍ أو غير متصلٍ بدورته الدموية، وقد يؤدي ذلك إلى تصغير حجم ساقك قليلًا وحاجتك للحقن من جديد لإتمام العلاج لكنه بشكلٍ عامٍ أمرٌ طبيعي.

تحتاج خلال تلك الفترة أن تتناول وتستخدم عدة أدوية سيصفها لك الطبيب غالبًا أهمها مسكنات الألم والمضادات الحيوية ومضادات الالتهاب. بعض الأدوية مثل مسيلات الدم عليك أن تحذر استخدامها لأنها قد تسبب لك النزيف أو الكدمات وانتظر أن تتعافى لتعاود تناولها.

حقن الدهون الذاتية في الساقين

العيوب و المخاطر

  • أكثر المشاكل شيوعًا هو ظهور التورم والاحمرار والكدمات لعدة أيامٍ بعد الحقن وهو أمرٌ طبيعيٌ تمامًا لا حاجة للقلق. أو الخوف منه ويختفي بصورةٍ تلقائية، إلا لو حدثت له مضاعفات وبدأ في الزيادة قد يعني ذلك مشاكل أخرى تحتاج لزيارة الطبيب للتأكد منها
  • بعد انتهاء العملية قد تظهر الساق بشكلٍ غريبٍ أو غير متناسق بسبب عدم لجوء الطبيب لتوزيع الدهون أو لم يقم بتوزيعها بشكلٍ صحيحٍ فتجمعت في منطقةٍ دون أخرى
  • تخلص الجسم من بعض الدهون وأحيانًا كلها والحاجة لإعادة الحقن عدة مراتٍ في بعض الأحيان
  • حدوث عدوى سواءً بسبب تلوث الأدوات أو تلوث الأنسجة الدهنية بعدما انتزعها الطبيب من مكانها وإذا لم يتم علاج العدوى قد تصبح خطيرة

المميزات

  • من أفضل مميزاتها أنها عمليةٌ مزدوجة النفع فأنت تقوم بإزالة الدهون من منطقةٍ تشعر أنها غنيةٌ. بالدهون أو تريد إنقاص حجمها وتضيفها إلى ساقيك أو منطقة تحتاج كميةً أكبر من الدهون
  • الدهون ذاتية وفي ذلك ميزةٌ كبيرة تضمن لك أن جسدك لن يقوم برفض الدهون المحقونة مناعيًا. لأنها بيولوجيًا جزءٌ من جسدك وسيتعرف عليها في الحال ويتأقلم معها
  • بالنسبة للتكلفة فتكلفتها معتدلةٌ أو تعتبر قليلةً للغاية مقارنةً بحالات استخدامك للفيلر مثلًا. أو لأي مادةٍ خارجية ومع تزايد احتمال رفض جسدك كذلك لتلك المادة لأنها غريبةٌ عنه أو لتكوينه حساسيةً ضدها
  • توجد ميزةٌ أخرى كذلك وهو توافر الدهون في جسدك سيساعدك على الحصول على القدر الذي تشاء. من الدهون والذي سيكفي لإعادة تشكيل ساقيك وإعطائهما شكلًا طبيعيًا ممتلئًا كما تريد
  • على عكس بقية أنواع الفيلر فبمجرد أن يعتاد جسدك ويتأقلم على وجود الدهون في تلك المنطقة ستصبح جزءًا. منك ما يعني أن النتائج ستظل مستمرةً معك بقية العمر ما لم يحدث تغييرٌ مفاجئٌ وطارئٌ عليك
  • تساعد الدهون المحقونة على تحسين البشرة وملمس الجلد في ساقيك بعد ذلك كما أنها ستحفز خلاياك على التجدد
  • النتائج تكون طبيعيةً تمامًا سواءً من حيث الشكل أو الملمس لأن الدهون نسيجٌ طبيعيٌ وجزءٌ. من جسدك ولن يلاحظ أحدٌ أنك قمت بالحقن وأ ساقاك كانتا نحيلتين من قبل
  • من الممكن تخزين الدهون بعد استخراجها وتبريدها مع استخدام المضادات الحيوية وحقنها داخل ساقك عدة مراتٍ مختلفة على مدار أشهر

العلاج التجميلي في تركيا:

يمكن أن يقدم الطاقم الطبي من فرق الجراحة والأطباء والمستشارين في مشفى الصحة و الجمال أفضل خيارات العلاج والاستشارات المجانية – وذلك عبر سعيهم الدؤوب لمواكبة أحدث التقنيات والأساليب الطبية. 

اطلب استشارة مجانية.

أقراء أيضا….

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *